الفيحاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يعتني المنتدى بمجموعة من المواضيع العامة منها التربية و التعليم في سوريا
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
مهارة تقدير الذكاء الذات المشاركة الرياضيات المسلمات
المواضيع الأخيرة
» تقدير الذات
مشروع البيرتا Icon_minitime103/04/14, 12:54 pm من طرف Admin

» الحوار والتواصل مع اليافعين
مشروع البيرتا Icon_minitime103/04/14, 12:23 pm من طرف Admin

» Opera 20.0.1387.91 Final
مشروع البيرتا Icon_minitime103/04/14, 12:11 pm من طرف Admin

» التعلم بالاكتشاف
مشروع البيرتا Icon_minitime124/07/13, 05:27 pm من طرف Admin

»  برنامج تشغيل المالتيميديا العملاق MPlayer 2013-06-29 Build 117 بحجم 36 ميجا
مشروع البيرتا Icon_minitime115/07/13, 02:49 pm من طرف Admin

» USB Disk Security
مشروع البيرتا Icon_minitime115/07/13, 02:38 pm من طرف Admin

» ثيم اكثر من رائع لمستخدمي windows 7
مشروع البيرتا Icon_minitime114/07/13, 06:33 pm من طرف Admin

» عملاق فك و ضغط الملفات بأحدث إصدار لة + الباتش
مشروع البيرتا Icon_minitime113/07/13, 03:32 pm من طرف Admin

» يا الله يا الله يا الله يا الله
مشروع البيرتا Icon_minitime113/07/13, 03:17 pm من طرف Admin

مارس 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
اليوميةاليومية
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 مشروع البيرتا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 227
تاريخ التسجيل : 22/04/2012

مشروع البيرتا Empty
مُساهمةموضوع: مشروع البيرتا   مشروع البيرتا Icon_minitime109/05/12, 02:43 am

مشروع ألبيرتا
كلنا يعلم الأثر العميق للتكنولوجيا على الطريقة التي نعمل بها و نتعلم بواسطتها وحتى الطريقة التي نعيش بها بشكل عام.
ولابد من أن الكل يعرف أيضاً كم تغلغلت التكنولوجيا في حياة معظم أطفالنا إن كان في المنزل أو في ألعابهم أو في طرق تواصلهم مع الأصدقاء والعائلة.
واعتماداً على أن الأطفال سيدخلون المدرسة وهم يتوقعون أن تغطي التكنولوجيا نفس الحيز من تجربتهم المدرسية ، وكذلك باعتبار أن معظم الوظائف والمهن تحتاج أن يمتلك الشباب بعض المهارات في استخدام التكنولوجيا على أن يستمر تطوير هذه المهارات في أماكن العمل طور التربويون في البيرتا مشروعاً يتيح استخدام التكنولوجيا في التعليم.
— وجد التربويون في ألبيرتا أن من الضروري اتخاذ خطوات توسع مجالات وصول الطلاب إلى الكمبيوتر والانترنت مما يسمح بإعداد الطلاب لتطبيق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بشكل فعال وأخلاقي في نفس الوقت.
— وكان من أهم ما أضافه التربويون في ألبيرتا أن تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لم تكن معدة أصلاً لتكون منهاجاً مستقلاً عن بقية مواد المناهج، وأنه سيكون من الأفضل أن يتم تضمين هذا المجال في لُب المناهج والبرامج الأخرى، خاصة أن أفضل طريقة لتعلم التكنولوجيا هي تعلمها ضمن سياق التطبيقات حيث تكون الأنشطة و المشاريع والمشاكل التي تنطوي على مظاهر الحياة الفعلية مصادر فعالة جداً لتعلم التكنولوجيا من خلالها.
— في أيار من العام 2003 توصل التربويون في ألبيرتا لدى مناقشتهم الإطار الجديد للتعلم و التكنولوجيا أن الأخيرة تقدم الإمكانيات التالية في عملية التعلم:
— تزيد من إمكانية الوصول إلى فرص تعلمية.
— تقوم بعملية تكيف بين التدريس وأنماط التعلم المختلفة لدى المتعلمين.
— توفر الوصول إلى مصادر تربوية تفاعلية.
— توسع أفق البحث والإبداع المعرفي.
— تضفي صفة فردية على متابعة وتسجيل تقدم الطلاب.
— تطور مجتمعات تعلم جديدة من أجل تبادل أفضل للمعرفة وممارسات تعلمية أفضل.
— تحسن مجال إدارة المعلومات والعمليات الإدارية.
— لم تكن ألبيرتا الوحيدة في هذا المجال ولكن يبقى من الجدير بالذكر أنهم لم يسعوا يوماً لأن تحل التكنولوجيا محل المدرسين في العملية التعليمية، و لكنهم اعتبروها أداةً ستحسن أداء المدرسين وتعلم الطلاب في نفس الوقت إذا ما اُستخدمت بالشكل الملائم. و من هنا نجدهم قد لفتوا النظر إلى أن المسألة تتعدى مجرد تزويد الصفوف بعدد من الحواسيب إلى ضرورة العمل على أن يتعلم المدرسين كيفية تفعليها بالشكل الملائم لتطوير عمليتي التعليم والتعلم.
— و لذلك هم من قال بأنه يجب ألا تعلم التكنولوجيا من أجل التكنولوجيا فقط بل يجب تضمينها في كل مواد المناهج وهم أيضاً من قال بوجوب التوقف عن التساؤل حول هل يجب أن نطبق هذا الإطار الجديد أم لا ونبدأ بالتساؤل حول كيفية تطبيقه لتحقيق أفضل لأهدافنا التربوية.
— بالرغم من كل ما تنطوي عليه التكنولوجيا من تعقيدات في معظم الأحيان إلا أنها طريقة فعالة لأداء الأشياء.
• سيتعرفون إلى التأثير العميق للتكنولوجيا على أعمالهم وعلى حياتهم بشكل عام.
• سيتعلمون كيف ومتى نختار العمليات والأدوات والتقنيات المطلوبة لأداء مهمة ما.
• سيتعلمون كيفية استخدام وتطبيق تنويعات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في حل المشكلات وصنع القرارات والاستعلام و البحث في كل المجالات الأخرى.
— التكنولوجيا قبل وبعد هي الطريقة التي نقوم من خلالها بإنجاز الأشياء، وهي العمليات والأدوات والتقنيات التي تدعم وتساعد الأنشطة والمهارات البشرية أثناء إنجاز هذه الأشياء وهذه الأعمال.
— التكنولوجيا هي العمليات والأدوات والتقنيات التي نقوم من خلالها بما يلي:
• جمع وتحديد المعلومات
• التصنيف والتنظيم
• التلخيص والتركيب
• التحليل والتقييم
• التفكير العميق والتنبؤ
— و من هنا نجد أن مشروع ألبيرتا يصنف المخرجات التكنولوجية المتوقعة عند المتعلمين من خلال تضمين تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المناهج الدراسية إلى ثلاث فئات رئيسية
الأهداف التكنولوجية من مشروع ألبيرتا:
الأهداف التكنولوجية من برنامج مشروع ألبيرتا (Alberta) هي تمكين الطالب من أن يكون:
§ مستخدماً جيداً لتكنولوجيا المعلومات ولاتصالات.
§ باحثاً عن معلومات , محللاً ، مقيّماً.
§ يحلّ المشكلات، ويصنع القرارات. تعاونياً.
يقدم برنامج ألبيرتا مفهومه للتكنولوجيا من خلال تصنيفها في ثلاث فئات :
1- الفئة الأولى : العمليات التأسيسية ، المفاهيم المعرفية .
تتضمن هذه الفئة:
• فهم طبيعة وتأثير التكنولوجيا.
• فهم الاستخدام الوجداني والأخلاقي للتكنولوجيا.
• سيكون واعياُ لاستخدام وسائل الإعلام ضمن سياق رقمي.
• يمارس الطلاب علم بيئة الأمان لدى استخدامهم التقنيات.
• سيظهر الطلاب فهمهم لاستخدام مهارات التشغيل و الوسائط المتعددة و عمليات التكنولوجيا المستخدمة للتواصل عن بُعد.

2- الفئة الثانية : عمليات تهدف للإنتاجية .
تتضمن هذه الفئة الأدوات والتقنيات المتنوعة المستخدمة من أجل الإنتاجية من مثل :
• تحرير نص
• تنظيم البيانات
• تشغيل وتأليف الملفات الصورية والصوتية وملفات الوسائط المتعددة.
• التواصل الإلكتروني.
• الإبحار و التشارك عبر الوسائل الإلكترونية المتعددة.

3- الفئة الثالثة : التواصل و طرح التساؤلات و ضع القرار و حل المشكلات .
تتضمن هذه الفئة :
• قدرة المتعلمين على استخدام العديد من العمليات للوصول بشكل ناقد إلى المعلومات.
• إدارة البحث الاستعلام.
• حل المشكلات.
• القيام بالبحث والتواصل مع عدة فئات من المشاركين
• تطبيق المعارف و المهارات المكتسبة في مواقف حياتية حقيقية.

و كل فئة من هذه الفئات تتضمن مجموعة من الأهداف التكنولوجية التي يتوقع أن يصل إليها الطلاب .
كل مثال في مشروع ألبيرتا يتألف من ثلاثة أقسام هي :
1- الخلفية : معلومات هامة تساعد الطلاب على فهم طبيعة المشكلة التي هم بصدد حلها
2- المهمة : عملية تتألف من خطوة أو أكثر تستخدم لمساعدة الطلاب على التعلم
3- دليل التحصيل : وصف لمعايير تقييم المهمات ( سجل الإنجاز التحليلي و سجل الإنجاز الشمولي )

المهارات الأساسية التي يجب تنميتها لدى الأطفال حسب رأي الكاتبة أديت هاريل
- التحري : الاستكشاف و جمع المعلومات و توفر الشبكة بيئة آمنة لذلك
- التعبير : كيف نستخدم مجموعة من الأدوات في تصميم و بناء الأفكار
- التبادل : مشاطرة الأفكار مع الآخرين فالتعلم الفعال لا يأتي إلا في سياق اجتماعي ذو معنى و توفر الشبكة ذلك من
خلال العمل التعاوني و الخبراء

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mathe.ahlamontada.com
 
مشروع البيرتا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الفيحاء :: حوارات عامة :: مواضيع خاصة بدورة دمج التكنولوجيا بالتعليم-
انتقل الى: